Chers concitoyens, l'image affichée à gauche de ces deux mots que vous êtes en train de lire représente le drapeau de la Tunisie et non pas celui de l'RCD ou des "Cho3ba" ou autre ..
Aujourd'hui (enfin hier, je sais plus), à l'occasion du match de foot de la sélection nationale, un collègue a ramené le drapeau officiel de la république Tunisienne et l'a collé au toit histoire de mettre un peu d'ambiance.
Toutes les personnes qui sont rentrées au bureau l'avaient taquiné en commentant :
شنوا, حلليتو شعبة هنا ؟
Je ne vais pas en faire un drame, mais au fond, ça m'a fait de la peine que le drapeau ait été intuitivement associé à la "cho3ba" plutôt qu'au pays ..
9 commentaires:
we aleh cho3ba mouch baladia walla wileya ? :p
http://blog.kochlef.com/wp-content/upload/tunisia-flag.png
voila le drapeau dont tu parles
le probleme reste vraiment socio culturel.
ca me rappelle une note que j'avais ecrite pour la fête de la république.
c'est simple
parceque l'etat est confondu avec le RCD depuis 50 ans
en France par exemple les parties se relayent sur le pouvoir donc on ne peut pas dire le drapeau de la France represence un tel ou tel parti...
C'est ce qu'on appelle "le parti-Etat"...La confusion devient presque naturelle tant le parti est puissant est omniprésent
C'est vrai en plus!!!!
Chercher l'erreur...
tu vois j'ai la même reflexion que toi, qu'est ce que j'aimerai pouvoir accrocher le drapeau de mon pays sur le toit de ma maison (pourquoi pas d'ailleurs) mais vois tu tu passeras tout de suite pour un "kaffef" limite un collabo. C'est vraiment dommage, c'est vraiment la seule chose que j'envie au américains. Eliès
إوصلنــــــــــالها
قالت المرحومة
ما إطيح الرّطل كان الكيلو يا سي معز! و الحكاية ولات فيها فلوس ! دولار أخضر ...ديفيـــــز ! أش جاب و جاب مع ها الدينار ألي سعدو طايح من نهار ألي شبعو الجماعة كما حبو فيها ! نضام الشابع من نوفمبر ! ضّيق على الناس ! على يقرى ! على يكتب ! على المريض ! على المحبوس ! على المرا ! على الرّاجل على صاحب العويلة على الصّحافة على التعليم على الصّحة ! أش إتحب الناس تعمل ؟ إطيح للـــــــدّولار! ما لقتش بيها وين ! الناس أهلها جاعت ! إشرّدت ! كلات العصى ! أش إتحلوها تعمل ؟ دينهم و سلّمو فيه ؟ فما بـــــــالك بالعلم ! ما هو الوطن ملك السيد الوالد متع التّجوع ! ما هو العلم ملك الشّعب ! ما هو أفلس الوطن هـــــذا ! ما هو الشابع من نوفمبر ما خلى شيئ ! لا بنوك لا مدارس لا مصانع لا شطوط لا راضي و لا حتى قلم يكتب الحقيقة و أريخها ...التوانسة طاحت للدولار و للكنيسة ....الناس باش إتشد قداّم السفارات ...و اليوم الأمر أصبح إنادي عيــــــــن ...عين ! الواحد لاجئ على أرضو ...مدفون حي يرزق ...جهامة تمشي في الشارع ...السياسية المتغجرفة هذه باش تخلق أكثر من الصّمصارة ...باش تخلق مصاصي الدماء !!!! و ما عاد ينفع فيها لا فيلم الدّم الفاسد و لا المغايث ...إش إقول الشابع من نوفمبر ! هاذوم خونة ّّّ...يتعاملو مع الأحنبي ...و أنا أش إنقول ما إلــــــــّزك للمر كان ما أمر منــــــــــو ...و لا حبو يفهمو و ياخذو درس من العراق ...شيئ ناس لا حول و لا قوّة إلا بالله ....و إنحلّت الشكارة هذه ! و توه إنشوفو كيفاش باش تسكّر ...و الله ما عاد إسكّرتها لقيام عيسي ....تعرف علاش ؟ لأنهم فهمو الأنسان أكثر ما أفهمنا أحنا إرواحنــــــــــــــا ...الظلّم و الغطرسة و الغورة ! و شعارات : أنا و لآ أحد ...أنا و ما بعدي حد ! و أنا ألي نفهم و بس ! و أنا و أنا و أنا ....و الدّربوكة للصباح و المزود خدام ...خلقت أولا الأرهاب !!!و الناس هزّت السلاح ...و طلعت للجبال ...وأما الدّولار ..راهو أخطر يخلق الحروب الأهلية ...جملة و تفصيلا ...و نت تعرف الحساسية متع الموضوع هذا و خاصة في تونس ....الناس قالت : يا خي حرام علي ...حلال عليك ! إنت تتعامل مع الأجنبي ..كما إتحب و أنا ممنوع علي !!!! و إنت ألي طيحتلي داري ...و إنت الي شرّدتني ! و إنت ألي جوّعت أولادي ! و إنت ألي ذبحتي في رزقي و في أرضي ...إنت ألي طرّدتني من خدمتي ...حبست أولادي و ماتو هاربين في البحر ...هاهو كيفاش الناس إتفكّر ...و هاهو كيفاش الناس باش تعمل ....حبيت إنوضحلك الحكاية هذه ..باش إتكون مفهومة للناس الكل ! قلنــــــــاها و قالوها و باش إنعاود إنقولها ...الدكتاتورية أم الأستعمار !!! و أنسى كان باش تخرج فلاّقة في الوقت هـــــــــذا ...بالحرام كان ما التوانسة إجو مع البـــــــــــــراني ....ضد الحكومة ...الناس كرهت الحاكم ! و فدّت من البلوط ...من الكذب من النفاق ..من البراباكندا ...من كل شيئ حتى من أرواحها ....القطوس كي تظربو إخبش ...و التونسي ...راهو ما يرضاش الذّل كي البـــــــــــلاد تترهن ..كان ما جاش الشعب هذا حر ...راهو ما إتواصل في التاريخ .
أي محاولة مصالحة اليوم راهي ماهيش باش إتوصل لحتى شيئ !!! أي محاولة إنقــــاذ ما هيش باش تعمل حتى شيئ ...c’est trop tard بل باش إتزيد في الكره و في الحقد الأعمى متع النضام هــــــــذا و متع الصّمصارة كيف كيف !!!! المحاولات متع الشيخ مرسل الكسيبي ...راهي هــــواء في هواء ...خراف في خراف ...كل يد شدّت أختها ...من هوكا العام و لكن أش تعملو مع ناس مازلت إتمني في أرواحهــــــــــا بتنفيس ...و مصالحة و دوارة على راس كل من صالح ....قاسم ...قال : صالح لن يصالح ...و ما هوش باش إصير ...إلا أش كان لازمو إصير ...ألأستقالة متع الخليفة و حــــــــــالا ! و محاكمة كل من عذب و سرق و خذى الرّشوة ...كل من غار على البلاد ! كل من إستعمل وضيفتو باش يشّمت في القاصي و في الداني ...ذر ماء على العيون ...الأنتخابات الجاية ....متع 2009 و ألي حاب إرّشح روحو يمشي إرشح روحو بعيد على جمهورية قاسم ...و الي حاب إوريني ألي هو ولد أمو ! إيجيـــــــــــــــني لهوني ....موش يمشي يطلب قدّام السفارات !!!! ساهلة الحرية و الكرامة هي ...حقها موش دولارات ....!!!! حقها مثابرة ، خدمة ! صدق ...حب ...حقهـــــــــــــا ....تهبط للشوارع ...إتسكرها ...حقها جثث !
!!!!
قاسم
Ena, J'ai un GRAND drapeau de notre chere Tunisie dans mon Bureau au coeur de silicon valley...
P.S: Je ne travaille pas dans une cho3ba ;)
Je crois qu'en plus de ce que vous avez dit, la notion de la citoyennete n'est pas encore bien enracine chez les Tunisiens. Chose fondammentale pour pouvoir instruire une eventuelle democratie responsable et sure. Certe, cela ne sembles pas etre pour demain, et ca ne depend pas uniquement de ca. Mais je crois que c'est une condition necessaire.
Enregistrer un commentaire